حروف عربية

التصنيف معلومات عامة

كورس "حروف عربية" هو برنامج تعليمي مصمم خصيصًا لتعليم الأطفال الصم والبكم الأحرف العربية بلغة الإشارة. يهدف الكورس إلى تعزيز فهم الأطفال للحروف الأبجدية وكيفية استخدامها في تكوين الكلمات. يتضمن الكورس فيديوهات تفاعلية وتمارين مبسطة تساعد الأطفال على التعلم بشكل مرح وسهل، بالإضافة إلى أنشطة عملية لتعزيز المهارات اللغوية. معلمة الكورس هي الأستاذة هبة جمجموم المتخصصة في تعليم لغة الإشارة، والتي تقدم الدروس بأسلوب ممتع ومناسب للأطفال.

في مساق "حروف عربية"، ستتعلم التعرف على جميع الأحرف الأبجدية العربية بلغة الإشارة وكيفية نطق كل حرف باستخدام الإشارات المناسبة للصم والبكم. ستتمكن من ربط الأحرف مع الكلمات البسيطة، مما يساعدك على بناء مفردات جديدة. بالإضافة إلى ذلك، سيساعدك المساق على تطوير مهارات التواصل بلغة الإشارة وتعزيز الثقة في استخدامها في مواقف الحياة اليومية. يهدف المساق إلى توفير تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة تساعدك على اكتساب أساس قوي في اللغة العربية من خلال لغة الإشارة

منهاج الدورة

في هذه الوحدة، سيتعلم الطفل الأساسيات الأولية للحروف الأبجدية العربية، بدايةً من التعرف على كل حرف بشكل منفصل وطريقة الإشارة المناسبة له. تتضمن هذه الوحدة فيديوهات تعليمية مبسطة، بالإضافة إلى تمارين تفاعلية تساعد الأطفال على استيعاب الأحرف وفهم أشكالها ونطقها بلغة الإشارة.

بعد إتقان الحروف، تهدف هذه الوحدة إلى تعليم الطفل كيفية دمج الحروف لتكوين كلمات بسيطة. سيتعلم الطفل كيفية الإشارة إلى الكلمات اليومية الشائعة باستخدام الحروف التي درسها سابقًا. تحتوي هذه الوحدة على دروس فيديو تعليمية، بالإضافة إلى اختبارات قصيرة لتقييم الفهم.

تركز هذه الوحدة على تطوير مهارات الطفل في التواصل بلغة الإشارة من خلال استخدام الحروف والكلمات في جمل بسيطة. سيتعلم الأطفال كيفية استخدام الحروف والكلمات في مواقف يومية متنوعة، مع تمارين تفاعلية ومستندات تقدم شرحًا إضافيًا.

0.0 / 5.0

لا توجد مراجعات حتى الآن

التربوي المتخصص في تعليم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية بخبرة 12 عامًا هو معلم متميز في مجال التعليم الخاص، حيث يركز على تلبية احتياجات الأطفال الذين يعانون من صعوبات في السمع. على مدار مسيرته المهنية، طور أساليب تعليمية مبتكرة وشخصية تتماشى مع احتياجات كل طفل، معتمداً على استراتيجيات تعليمية مثل لغة الإشارة، والتواصل الكلي، وبرامج القراءة الشفوية، وغيرها من التقنيات السمعية والبصرية. يتمتع بقدرة عالية على بناء بيئة تعليمية شاملة وداعمة تعزز من ثقة الأطفال بأنفسهم وتساعدهم على تحقيق إمكاناتهم الأكاديمية والاجتماعية. من خلال خبرته الطويلة، أصبح هذا التربوي مرجعاً في تطبيق مناهج تعليمية تلبي معايير التعليم الخاصة وتعزز من استقلالية الطلاب. ساهم في تطوير برامج تعليمية مخصصة وتدريب فرق العمل وأولياء الأمور على كيفية دعم الأطفال ذوي الإعاقة السمعية. يركز في عمله على دمج التكنولوجيا المساعدة في العملية التعليمية، ويحرص على تحسين مهارات التواصل والتفاعل الاجتماعي للأطفال، مما يسهم في تعزيز اندماجهم في المجتمع.